عشــاق ليــــالي الـقمـر
حيـاك في منتـداك! ادخل فورا أو .. سجل! وتصفح على مهلك.. وحاول ان تساهم لا تبخل وترحل دون ان تؤانسنا بمرئياتك! وهذي الزيارة مشكـورة! لكن لا تنسانا وعـاود، ولا تطــول! لانه في كل يوم جديد أكيد!! وحـيــــاك!
عشــاق ليــــالي الـقمـر
حيـاك في منتـداك! ادخل فورا أو .. سجل! وتصفح على مهلك.. وحاول ان تساهم لا تبخل وترحل دون ان تؤانسنا بمرئياتك! وهذي الزيارة مشكـورة! لكن لا تنسانا وعـاود، ولا تطــول! لانه في كل يوم جديد أكيد!! وحـيــــاك!
عشــاق ليــــالي الـقمـر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشــاق ليــــالي الـقمـر

الحياة والانسان، خواطر ومشاعر ومعاناة! قد تحولها مخيلة المبدع الى.. لوحة عجيبة! مرسومة بريشــته أو بقـلمه بحروف سحرية تسطر لـنا .. رويـة أو .. حكاية مثـيرة أو .. بـأحـلى قصــيدة!
 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول    
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» تعليق على نشر الروايات
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 08, 2021 2:37 am من طرف الساهي ابراهيم

» غلاف الرواية الرواية الاولى
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 08, 2021 2:33 am من طرف الساهي ابراهيم

» الحمد لله نزلت روايتي الثانية
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 08, 2021 2:32 am من طرف الساهي ابراهيم

» مسلسل المعاناة
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالجمعة يونيو 04, 2021 12:54 pm من طرف الساهي ابراهيم

» القلق
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالجمعة يونيو 04, 2021 12:38 pm من طرف الساهي ابراهيم

» للاسف
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2021 2:04 pm من طرف الساهي ابراهيم

» اماني جديدة
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2021 12:18 pm من طرف ابو سجا

» اعتذار للاعضاء والزوار
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2021 12:04 pm من طرف ابو سجا

» العود احمد
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالخميس يونيو 03, 2021 11:52 am من طرف ابو سجا

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط عشــاق ليــــالي الـقمـر على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 فاتحي مواضيع
ابو سجا
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
عاشق ليالي القمر
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
الساهي ابراهيم
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
ورده مجروحه
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
مبسوطه
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
شمعه سهرانه
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
بنت افكاري
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
كازانوفا جده
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
د.ابراهيم جاسر
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
بدر عبدالله الغلث
الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Vote_rcapالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Voting_barالحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Ououou11 
المواضيع الأكثر نشاطاً
بسببك وبعض الناس!! لا يشق لي غبار!!
ما فيه غرفة دردشة؟؟
الليل الطويل!
عقيد والا تعقيد؟؟
بداية المشاركة: أبأسألكم بس من غيــر زعــل!
- على فكرة! بيني وبينكم! كل اربعاء أنا أدمن!
رسالة لمصر بالخبر!
الرائد الاول!
رحلة بالغيب
ألف ونِعم عليك! ومبروك!!
راحــة الارواح
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الحكاية رقم 12- حكاية الجدة أم الشهداء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الساهي ابراهيم
Admin
Admin
الساهي ابراهيم


عدد المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 14/04/2012

الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Empty
مُساهمةموضوع: الحكاية رقم 12- حكاية الجدة أم الشهداء    الحكاية رقم 12-  حكاية الجدة أم الشهداء   Icon_minitimeالثلاثاء مايو 29, 2012 6:29 pm





18- حكاية الجدة أم الشهداء

رأيتها !
جدتي " أم الشهداء" وتلك كنيتها !
ولست أدري ؟ هل كانت رؤية حق؟ أم أضغاث أحلام ؟
رأيتها صبية نضرة، مكتحلة العينان وتتراقص البسمات في سـمرتها الشـرقية، وعلى كتفها عباءتها المنقوشة بالقصب والحرير، وبين أشجار باسقة الأزهار في حديقتها الصغيرة تتهادى بخطوات حالمة وهي تحمل بيدها باقـة فيها زهرة من كل صنوف الورود والأزهار المتوسـطية المتفتحة في الحديقة بجميع تمـازج ألوان الطيف، وتضمها بحنان إلى صدرها وتشمها مستمتعة بأريجـها الفواح.
ورأيتها تدخل إلى كوخها المتواضع، كوخ الأجـداد، العتيق في ظاهره وتحت سقفه الدفء والمتعة والحب، فعلى بابها حين فتحته اندفعت إليها مرحبة بـها واحتضنتها بعنـاق المشتاق ما ينبعث من مبخرتهـا محترقـا على جمـر الأشواق من البخـور، وقد أنتشر حاملا عبـق الشـرق وعبيره إلى كل الزوايـا وتستقبلها في الصالة الصغيرة "الطيب" وروائح العطور فتختلط مع ما تحمله من الورود والزهور فتنعش فيها الروح المثقلة وتتلاشى منـها متاعب انتظار الأمل وعناء الأشواق لأهلها والحنين للجيران وأهل الحقول فلا يبقى فيها سوى السرور وراحة القلب وبـصرها يجول وترى بالعـين كنوز الأجـداد كما تركوها إرثـا وأمانة قيمـة ومازالت حيث وضعت أول مرة ومازال بريقها يتألق في متحف كوخها الصغير، فما على جدرانه وفوق السجاد وعلى الأرضية وتحت السقف كل شيء بهيج وفي غـايـة الأناقـة وفي الترتيب المتناسق للمحتوى والمناسب لبساطة المكان مع العراقــة في الأرجاء.
ثم اتجهت بهدوء إلى حيث حجرتها وما أن فتحت بابها حتى شع بريـق عينيها بالسعادة وأخذت تحوم وتحوم بخطواتها كفراشة مغرمة هائمـة بغريـزة البحث عن العشيق وليس الرحيق، وراحت توزع ابتساماتها المشرقـة بالودّ على كل ما تلمسه بأنـاملهـا الرقيقة أو ما تمسه بأطراف بنـانها المحملة بالقبلات المرسلة من شفتيها، ثم أخرجت منديلها الأحمر وأخذت تمسح بطرفه بوداعة المنمنمات الصغيرة وبراويز الصور الذهبية وذلك الشمعدان الفضّي الذي يتوسط المنضدة المستديرة في وسط الحجرة، فـإذا هو مصقول لامع يكـاد بريقـه يـضيء الغرفـة كما لو أوقـد بالشموع، ثم مالت إلى الرف الصغير تحت المرآة وما عليه من قواريـر خزفية صغيرة مختلفة الألوان حوت زيوتـا ودهونا عطرية، فوضعت منها مسحات على وجنتيـها.
وهي تحب أن تقتـني كل ما كان جميلا وصغير الحجم وقد احتفظت بالكثير من أدق وأرق تلك الأشياء في غرفتهـا، ووزعتها بعنايـة وتنـاغم مع ما يجـاورها وما حولها حتى أكتمل المتحف، وهتف بالروعـة معبرا عن شخصها ولمساتها
وفيض قلبها من العواطف الجياشة والعامر برقـة الإحساس.
كانت تحمل بحنان كل قطعة بين راحتيها وتقربها لتلامس وجنتـها لتمدها بدفء الحب، وتطبع بشفتيها قبلات اشتياقها بينما تهمس لهـا بأمانيها وبأحلام طفولتها، ثم وبعد أن تحوم راقصة بها للحظات تعيدها إلى مهجعها بهـدوء وعنايـة لتحمل المحظوظة الأخرى..
إن ذكرياتها بمساحة الحديقة وكل أرجاء الكوخ مع غرفتها الصغيرة، في كل ذرة من الأرض وفي الحيطان والأسقف، وكل تلك الأشياء عزيزة على قلبها.
ولم تكلّ أقدامها وهي تخـطو راقصة مع كل منمنمة وأيقونـة وبدون توقف، وتردد وتعيــد بصوت رخيـم أنشودة ومازالت ترددها كل يوم وكل حـين ومنـذ الصبـا، ربما كانت تتحدث عن شوقها لحبيب أو قـريب، ولكن كل ما حولهـا يظل يعزف لها اللحن ويشاركها الغنــاء، وبسـعادة.
وبين فينـة وأخرى كانت تنجـذب مسرعة إلى النافذة المغلقة وتُـلْصق أذنها وتصيخ مرهفـة، وتشحذ السمع!
عله يصدق هذه المرة في وعـده!!
هذا ما كان يراودها من الهواجس والأماني، منذ الدهر، والواقع ما زال حتى الساعة يلقي إليها بظهره..
فيطول انتظارهـا، وتعود كسيرة تـقضم أطراف أظافرها خجلا وعلى وجهها مسحة من الحزن!
وسرعان ما تستبدلها بابتسـامة سـاخرة، انها تعودت هذا الواقع كل أيـامها الماضية، وتدرك أنها أصبحت ألعوبة للهواجس المناكفـة، وهي تكرر عليها لعبة الخداع ككل يوم، كما تتكرر بي الرؤيـا حتى كانت الرؤيا لها في هذا اليوم، بعد أن ولجت جالبة باقة الأزهار كالمعتاد مع لحظات الشروق!
فقد رأيتـها تلتصق إلى البـاب بجميع جسـمها، بالهمة والتحفز في أعماقها، وبجميع حواسها تستمع لوقع الخطوات المقبلة حقـا..
فالحـق دائمـا يـظهر كهـذا الشروق كالـنـور، أو تحت الأضواء.
وبـدأت برقصاتها، وأخذت خطوات الرقص تتسارع مع نبضات قـلبـها، ومع سرعة وقع الخطى القـادمة..
وتابعت الرقص، تدور كالنحلة، ترقص وتحوم..
وتحوم، ولكن... ؟
إيقـاع الرقص يأخذ بالتثـاقل، وكأن إيقـاع الخطوات أخذ يزداد بـطـئـاً، حتى .. تـوقفت!
توقف كل شـيء تماما!
وتوقفت آخر خطوة للقـادم قبل عتبة باب الكوخ ببضع خطوات..
وفي هذه اللحظة انهـارت على الأرض، جاثية على ركبتيها، تلهث أنفاسها ودقات قلبـها تخفق وتبـتـهل:
- أرجوك! لا تتردد!
- أدخل! ولا تســتأذن..
- اقتحم عليّ البــاب..

وبينما يمر الوقت بالثـواني والسـاعات كالعقود، فإذا أعماقهـا تصرخ جزعا وهلعـا!
انها تسمع وقع خطواته من جديـد وقد بـدأت قوية جدا! ولكن!
هـا هذه المرة.. بتسارعها مرتــدة على عاقبيـها، مبتعـدة! وأخذت في الابتعـاد، وهي ما تزال تسمع صوت الخطوات يخفت، ويخفت بإذنيها حتى..
سمعت صمت الخطى .. يختفي تمامـا في قعر صفير الريـح التي بـدأت تعلـن عن قـدومها من البعيــد.

ولكأني كنت أرى كل ذلك يحـدث بينما أخذت معالم الهـرَم عليها تخـطو متزامنـة مع كل خطوة كانت تبتعــد بالقـادم كنت أراها تجاعيد على وجهها، وكفــها وذراعيها، ثم كل عضو في جسدها!
كانت معـاول الشـيخوخة تحفر وتنخـر بسرعة وبهمـة!
وفي آخر خطـوةٍ لـهذا القادم الذي لا يـــأتي.. كان قـد أتمّ السوس نـخر آخر عـظمـة فيها.. تبقت من سائر كل الجسد!.
فانزوت الجدّة العجوز في زاوية الكوخ!

وتوالت الأيام، والعفاريت تلهو بها، توهِمُها بمقدمه مقبلا من البعيد، بالطبول والأجراس وبالأبـواق والزغـاريد!
فتتحامل على نفسها وتنتصب مع حدبتها للنظر من خلال بقـايـا بنـافـذتها، قد نسجت فوقهـا العناكب بديلا عن ستـائرها!
فترنو بجفنيـها المتقرحين إلى الأفـق البعيد حيث رأتـه آخر مرة راحـلا...
وأمسى هناك منذ عـاد ذات يـوم وجثم هنـاك!
شبح أخرس، غـائر خلف الـتـلال، وان بـدا ما خلفها لتهب دائما، الا أنه لا يأتي منها أبـدا.
وتمتمت بأمانيـها وبالدعاء!
بـأن يتأجج الأفق بالحريـق، ويزحف بلهبــه، ويلتـهِم كل الأشواك التي تعيق أو تسد الطريق، ويصهر المتـاريس ويقوض السدود ويسقط الصخور، ولكن!

انتظارها ما زال يطول!
ولا يظهر لها سوى فجر ومن خلفه الأفـق الجريـح الدامي! فـتـعود إلى حيث زاويتـها..
تلعـق المرار، وتتلمظ بشـظايـا اليـأس، تحرقـها.

ورأيتـها أخيرا! ولآخر مرة..
في زاويتها، لم تعد لها أقـدام تحملها، وقد جمـد ماء عينيها، وانحسرت بالجفاف موارد الـدم إلى يديها وفي ساقيها.. واكتست بشـرتها يبسا من الـعـوز والـظمـأ.

وأصبحت تلك الرؤى بـانتظـام، ولا أراهـا إلا تولول وتلطم خديهـا وهي تـُهـرِّف، وربمـا هي آخـر الكلمات التي تعيـها:
- لأكثر من نصف مئـة خريف؟ وأنا أنتظر؟!..
- أيها العاق! أيها الــ ...

وتنسى في ذهولها ماذا تريد أن تقول ولمن تريد القول، وتعود من جديد إلى غفوة ذهولها..

ثم أصبحت لا أرى إلا كوخها البائس الصغير، وأمام بابه شجرة زيتـون، تتوسط ما كان حديقتها وهي حوض لزهرة بنفسج! كانت تريدهما علامات لبـيتـها، وشـهودها على الحكايـة...







ولكن!
وذات ليلـة مظلمة، هبت ريح غريبة، هدمت، واجتثت، ودفنت كل المعـالم والبقايـا..
وزحفت حتى اختفت جميع الألوان، عدا ذلك اللـون المعتم القاتم لينطمس مع كل شيء في الظلمـة!
وإذا بي أفيق من نومي! وتــوارت كل بقايـا الرؤيــا، ومنذ ذلك حتى الآن! أكـاد لا أذكر شـيئا!
ولا أي شيء عن تفاصيل هذه الرؤيــا، وهي كابوس حلم.
فعلى ماذا إذا! أنسج الرواية؟
وكيف أصور نهاية الحكاية؟

فأطفال اليوم! .. والـغـد! لا تسـتهويهم الأسـاطير.
وعصرهم لم ولن يخفي عنهم أي سر صغير أو كبير!
وأدركت أخــيرا أني في مأزق خطــير!

ولكني اكتشفت بأني مثـل الكثـير، ومـثـلي كثــير وهناك مــثلي أيضـا ممن يـنـامــون ويحلمـون
وهم …واقـفــون.


******

[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsahi-6.forumarabia.com
 
الحكاية رقم 12- حكاية الجدة أم الشهداء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحكاية رقم 10- " سبحانك يا رب!!"
» الحكاية 4- " المرسيدس السوداء"
» الحكاية 5- " مجلس العصاري "
» الحكاية رقم 8- قبل الموت للقاعدين!!
»  الحكاية رقم 1- " عـاشـقـتــا الـسّـحـَر!"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشــاق ليــــالي الـقمـر :: الروايــة والديــوان :: القصص : " الحكايات المسرحية"-
انتقل الى: